الوبـــــر البري
يتبع رتبة الو بريات عائلة واحدة فقط هي عائلة الوبر تعتبر من العوائل الفريدة في الثدييات. وتضم العائلةجنسين هي
وبر الصخر
ووبر الأدغال ،
وأ حد عشر نوعا من الأوبار.
ووبر الصخر هو النوع الوحيد منها الموجود في المملكة، وهو أكبر الأنواع حجما،
يبلغ طول الجسم بما فيه الرأس من 41 إلى 56 سنتيمتر ا.
يعيش الوبر الصخري بين الصخور وعلى المنحدرات الصخرية في الجبال والمرتفعات في أي مكان يكفل له المأوى الظليل الآمن. كما يعيش في الغابات في أجزاء من أفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط. ورغم الشبه الواضح بين الوبر والقوارض إلا أنه ينتمي إلى مجموعة الظلفيات.
***
الحيوان حجمه صغير في حجم خنزير غينيا (الوبر البلدي)أو الأرانب الصغيرة ويزن الفرد البالغ من ثلاثة ونصف إلى أربعة كيلوجرامات وقد يصل إلى خمسة كيلوجرامات
وجسمه مغطى بفراء قصير لونه بني فاتح أو داكن مما يجعلها أكثر شبها في الشكل بالقوارض. وهو من الناحية التشريحية قريب الشبه بالفيلة حيث يشاركها صفة وجود أظافر على أصابع القدم تعمل بمثاب حافر، ولذلك يطلق الأفارقة على الوبر اسم: «الأخ الأصغر للفيل» . ويعتقد العلماء أن الوبر والفيل هما أبناء عمومة قديمة انحدرا من أصل واحد يرجع إلى 55 مليون عام مضى. :
يعيش الوبر معيشة اجتماعية في مجموعات تضم كل مجموعة عددا يتراوح من أربعة إلى ستين حيوانا،
وذلك في مستعمرات تعيش بالقرب من مصادر المياه. تتميز جميع أنواع الأوبار بوجود غدد خاصة على الظهر
تفرز مادة ذات رائحة معينة يستخدمها الوبر في تحديد منطقة نفوذه ليمنع دخولها من الأوبار الأخرى
. للوبر صيحات قوية متنوعة تضم نحو 21 صيحة مختلفة لكل منها دلالتها ودورها في تحقيق الاتصال بين أفراد المجموعة. يقوم أفراد معينون بحراسة القطيع أثناء قيامه
بالتغذية
ويطلق الحراس اشارات وصيحات قصيرة قوية تشبه النباح لتحذير باقي أفراد المجموعة عند اقتراب أي مصدر للخطر منها.
والوبر حيوان عاشب يتغذى بالحشائش والأعشاب وأوراق الشجيرات ذوات السوق القصيرة والمجموع الخضري المنتشر وبراعمها وبذورها وثمارها ولحائها
وهو يحصل على معظم احتياجاته اليومية من الماء من النباتات التي يأكلها.
ويعتبر وقت التغذية اليومي قصير قد لا يتعدى ساعة واحدة
ويبقى الوبر قريبا من الكهوف التي يعيش فيها ومن الأمكنة الظليلة
[
نظرا لضعف قدرته على تنظيم درجة حرارة جسمه، ولذلك فإن تعرضه لدرجات الحرارة الزائدة من البرد القارس أو الحرارة الملتهبة قد يقضي عليه.
ويتميز وبر الصخر برطوبة خفه ذي السطح المشابه للمطاط
مما يمكنه من الجري على الصخور الملساء والمنحدرات الصعبة وتسلقها. ويعيش الوبر تحت الأسر من تسعة إلى اثنا عشر
وهو يلد صغارا يتراوح عددها من اثنين إلى ستة في المرة الواحدة.
ويبلغ طول فترة الحمل من 210 إلى 240 يوما.
وتتعاون الإناث معا في إرضاع الصغار ورعايتها.
ويتحول لون بول وبر الصخر إلى اللون الجيري عند إلقائه على الصخور. ويقوم جميع أفراد المستعمرة بإلقاء بولها وبرازها في مكان واحد مما يجعلها تتركز عليها مكونة ما يشبه العجينة التي تميز مواقع معيشة الوبر في الجبال والمرتفعات وهي ذات رائحة خاصة مميزة يطلق عليها «الصن».
وتستخدم في الطب الشعبي استخدامات عديدة منها علاج الصرع والتشنجات العصبية وبعض أمراض النساء. كما يستخدم لعلاج بعض أمراض الإبل والغنم.
وأهم أعداء الوبر الطبيعية
النمروالنمس والثعلب وابن عرس والعقاب،
إلا أن تأثير الإنسان على تناقص أعداد الوبر يفوق تأثير جميع أعدائه الطبيعية معا.
الوبـــــر البري
يتبع رتبة الو بريات عائلة واحدة فقط هي عائلة الوبر تعتبر من العوائل الفريدة في الثدييات. وتضم العائلةجنسين هي
وبر الصخر
ووبر الأدغال ،
وأ حد عشر نوعا من الأوبار.
ووبر الصخر هو النوع الوحيد منها الموجود في المملكة، وهو أكبر الأنواع حجما،
يبلغ طول الجسم بما فيه الرأس من 41 إلى 56 سنتيمتر ا.
يعيش الوبر الصخري بين الصخور وعلى المنحدرات الصخرية في الجبال والمرتفعات في أي مكان يكفل له المأوى الظليل الآمن. كما يعيش في الغابات في أجزاء من أفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط. ورغم الشبه الواضح بين الوبر والقوارض إلا أنه ينتمي إلى مجموعة الظلفيات.
***
الحيوان حجمه صغير في حجم خنزير غينيا (الوبر البلدي)أو الأرانب الصغيرة ويزن الفرد البالغ من ثلاثة ونصف إلى أربعة كيلوجرامات وقد يصل إلى خمسة كيلوجرامات
وجسمه مغطى بفراء قصير لونه بني فاتح أو داكن مما يجعلها أكثر شبها في الشكل بالقوارض. وهو من الناحية التشريحية قريب الشبه بالفيلة حيث يشاركها صفة وجود أظافر على أصابع القدم تعمل بمثاب حافر، ولذلك يطلق الأفارقة على الوبر اسم: «الأخ الأصغر للفيل» . ويعتقد العلماء أن الوبر والفيل هما أبناء عمومة قديمة انحدرا من أصل واحد يرجع إلى 55 مليون عام مضى. :
يعيش الوبر معيشة اجتماعية في مجموعات تضم كل مجموعة عددا يتراوح من أربعة إلى ستين حيوانا،
وذلك في مستعمرات تعيش بالقرب من مصادر المياه. تتميز جميع أنواع الأوبار بوجود غدد خاصة على الظهر
تفرز مادة ذات رائحة معينة يستخدمها الوبر في تحديد منطقة نفوذه ليمنع دخولها من الأوبار الأخرى
. للوبر صيحات قوية متنوعة تضم نحو 21 صيحة مختلفة لكل منها دلالتها ودورها في تحقيق الاتصال بين أفراد المجموعة. يقوم أفراد معينون بحراسة القطيع أثناء قيامه
بالتغذية
ويطلق الحراس اشارات وصيحات قصيرة قوية تشبه النباح لتحذير باقي أفراد المجموعة عند اقتراب أي مصدر للخطر منها.
والوبر حيوان عاشب يتغذى بالحشائش والأعشاب وأوراق الشجيرات ذوات السوق القصيرة والمجموع الخضري المنتشر وبراعمها وبذورها وثمارها ولحائها
وهو يحصل على معظم احتياجاته اليومية من الماء من النباتات التي يأكلها.
ويعتبر وقت التغذية اليومي قصير قد لا يتعدى ساعة واحدة
ويبقى الوبر قريبا من الكهوف التي يعيش فيها ومن الأمكنة الظليلة
[
نظرا لضعف قدرته على تنظيم درجة حرارة جسمه، ولذلك فإن تعرضه لدرجات الحرارة الزائدة من البرد القارس أو الحرارة الملتهبة قد يقضي عليه.
ويتميز وبر الصخر برطوبة خفه ذي السطح المشابه للمطاط
مما يمكنه من الجري على الصخور الملساء والمنحدرات الصعبة وتسلقها. ويعيش الوبر تحت الأسر من تسعة إلى اثنا عشر
وهو يلد صغارا يتراوح عددها من اثنين إلى ستة في المرة الواحدة.
ويبلغ طول فترة الحمل من 210 إلى 240 يوما.
وتتعاون الإناث معا في إرضاع الصغار ورعايتها.
ويتحول لون بول وبر الصخر إلى اللون الجيري عند إلقائه على الصخور. ويقوم جميع أفراد المستعمرة بإلقاء بولها وبرازها في مكان واحد مما يجعلها تتركز عليها مكونة ما يشبه العجينة التي تميز مواقع معيشة الوبر في الجبال والمرتفعات وهي ذات رائحة خاصة مميزة يطلق عليها «الصن».
وتستخدم في الطب الشعبي استخدامات عديدة منها علاج الصرع والتشنجات العصبية وبعض أمراض النساء. كما يستخدم لعلاج بعض أمراض الإبل والغنم.
وأهم أعداء الوبر الطبيعية
النمروالنمس والثعلب وابن عرس والعقاب،
إلا أن تأثير الإنسان على تناقص أعداد الوبر يفوق تأثير جميع أعدائه الطبيعية معا.
ولكم تحياتي
ولكم تحياتي
يتبع رتبة الو بريات عائلة واحدة فقط هي عائلة الوبر تعتبر من العوائل الفريدة في الثدييات. وتضم العائلةجنسين هي
وبر الصخر
ووبر الأدغال ،
وأ حد عشر نوعا من الأوبار.
ووبر الصخر هو النوع الوحيد منها الموجود في المملكة، وهو أكبر الأنواع حجما،
يبلغ طول الجسم بما فيه الرأس من 41 إلى 56 سنتيمتر ا.
يعيش الوبر الصخري بين الصخور وعلى المنحدرات الصخرية في الجبال والمرتفعات في أي مكان يكفل له المأوى الظليل الآمن. كما يعيش في الغابات في أجزاء من أفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط. ورغم الشبه الواضح بين الوبر والقوارض إلا أنه ينتمي إلى مجموعة الظلفيات.
***
الحيوان حجمه صغير في حجم خنزير غينيا (الوبر البلدي)أو الأرانب الصغيرة ويزن الفرد البالغ من ثلاثة ونصف إلى أربعة كيلوجرامات وقد يصل إلى خمسة كيلوجرامات
وجسمه مغطى بفراء قصير لونه بني فاتح أو داكن مما يجعلها أكثر شبها في الشكل بالقوارض. وهو من الناحية التشريحية قريب الشبه بالفيلة حيث يشاركها صفة وجود أظافر على أصابع القدم تعمل بمثاب حافر، ولذلك يطلق الأفارقة على الوبر اسم: «الأخ الأصغر للفيل» . ويعتقد العلماء أن الوبر والفيل هما أبناء عمومة قديمة انحدرا من أصل واحد يرجع إلى 55 مليون عام مضى. :
يعيش الوبر معيشة اجتماعية في مجموعات تضم كل مجموعة عددا يتراوح من أربعة إلى ستين حيوانا،
وذلك في مستعمرات تعيش بالقرب من مصادر المياه. تتميز جميع أنواع الأوبار بوجود غدد خاصة على الظهر
تفرز مادة ذات رائحة معينة يستخدمها الوبر في تحديد منطقة نفوذه ليمنع دخولها من الأوبار الأخرى
. للوبر صيحات قوية متنوعة تضم نحو 21 صيحة مختلفة لكل منها دلالتها ودورها في تحقيق الاتصال بين أفراد المجموعة. يقوم أفراد معينون بحراسة القطيع أثناء قيامه
بالتغذية
ويطلق الحراس اشارات وصيحات قصيرة قوية تشبه النباح لتحذير باقي أفراد المجموعة عند اقتراب أي مصدر للخطر منها.
والوبر حيوان عاشب يتغذى بالحشائش والأعشاب وأوراق الشجيرات ذوات السوق القصيرة والمجموع الخضري المنتشر وبراعمها وبذورها وثمارها ولحائها
وهو يحصل على معظم احتياجاته اليومية من الماء من النباتات التي يأكلها.
ويعتبر وقت التغذية اليومي قصير قد لا يتعدى ساعة واحدة
ويبقى الوبر قريبا من الكهوف التي يعيش فيها ومن الأمكنة الظليلة
[
نظرا لضعف قدرته على تنظيم درجة حرارة جسمه، ولذلك فإن تعرضه لدرجات الحرارة الزائدة من البرد القارس أو الحرارة الملتهبة قد يقضي عليه.
ويتميز وبر الصخر برطوبة خفه ذي السطح المشابه للمطاط
مما يمكنه من الجري على الصخور الملساء والمنحدرات الصعبة وتسلقها. ويعيش الوبر تحت الأسر من تسعة إلى اثنا عشر
وهو يلد صغارا يتراوح عددها من اثنين إلى ستة في المرة الواحدة.
ويبلغ طول فترة الحمل من 210 إلى 240 يوما.
وتتعاون الإناث معا في إرضاع الصغار ورعايتها.
ويتحول لون بول وبر الصخر إلى اللون الجيري عند إلقائه على الصخور. ويقوم جميع أفراد المستعمرة بإلقاء بولها وبرازها في مكان واحد مما يجعلها تتركز عليها مكونة ما يشبه العجينة التي تميز مواقع معيشة الوبر في الجبال والمرتفعات وهي ذات رائحة خاصة مميزة يطلق عليها «الصن».
وتستخدم في الطب الشعبي استخدامات عديدة منها علاج الصرع والتشنجات العصبية وبعض أمراض النساء. كما يستخدم لعلاج بعض أمراض الإبل والغنم.
وأهم أعداء الوبر الطبيعية
النمروالنمس والثعلب وابن عرس والعقاب،
إلا أن تأثير الإنسان على تناقص أعداد الوبر يفوق تأثير جميع أعدائه الطبيعية معا.
الوبـــــر البري
يتبع رتبة الو بريات عائلة واحدة فقط هي عائلة الوبر تعتبر من العوائل الفريدة في الثدييات. وتضم العائلةجنسين هي
وبر الصخر
ووبر الأدغال ،
وأ حد عشر نوعا من الأوبار.
ووبر الصخر هو النوع الوحيد منها الموجود في المملكة، وهو أكبر الأنواع حجما،
يبلغ طول الجسم بما فيه الرأس من 41 إلى 56 سنتيمتر ا.
يعيش الوبر الصخري بين الصخور وعلى المنحدرات الصخرية في الجبال والمرتفعات في أي مكان يكفل له المأوى الظليل الآمن. كما يعيش في الغابات في أجزاء من أفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط. ورغم الشبه الواضح بين الوبر والقوارض إلا أنه ينتمي إلى مجموعة الظلفيات.
***
الحيوان حجمه صغير في حجم خنزير غينيا (الوبر البلدي)أو الأرانب الصغيرة ويزن الفرد البالغ من ثلاثة ونصف إلى أربعة كيلوجرامات وقد يصل إلى خمسة كيلوجرامات
وجسمه مغطى بفراء قصير لونه بني فاتح أو داكن مما يجعلها أكثر شبها في الشكل بالقوارض. وهو من الناحية التشريحية قريب الشبه بالفيلة حيث يشاركها صفة وجود أظافر على أصابع القدم تعمل بمثاب حافر، ولذلك يطلق الأفارقة على الوبر اسم: «الأخ الأصغر للفيل» . ويعتقد العلماء أن الوبر والفيل هما أبناء عمومة قديمة انحدرا من أصل واحد يرجع إلى 55 مليون عام مضى. :
يعيش الوبر معيشة اجتماعية في مجموعات تضم كل مجموعة عددا يتراوح من أربعة إلى ستين حيوانا،
وذلك في مستعمرات تعيش بالقرب من مصادر المياه. تتميز جميع أنواع الأوبار بوجود غدد خاصة على الظهر
تفرز مادة ذات رائحة معينة يستخدمها الوبر في تحديد منطقة نفوذه ليمنع دخولها من الأوبار الأخرى
. للوبر صيحات قوية متنوعة تضم نحو 21 صيحة مختلفة لكل منها دلالتها ودورها في تحقيق الاتصال بين أفراد المجموعة. يقوم أفراد معينون بحراسة القطيع أثناء قيامه
بالتغذية
ويطلق الحراس اشارات وصيحات قصيرة قوية تشبه النباح لتحذير باقي أفراد المجموعة عند اقتراب أي مصدر للخطر منها.
والوبر حيوان عاشب يتغذى بالحشائش والأعشاب وأوراق الشجيرات ذوات السوق القصيرة والمجموع الخضري المنتشر وبراعمها وبذورها وثمارها ولحائها
وهو يحصل على معظم احتياجاته اليومية من الماء من النباتات التي يأكلها.
ويعتبر وقت التغذية اليومي قصير قد لا يتعدى ساعة واحدة
ويبقى الوبر قريبا من الكهوف التي يعيش فيها ومن الأمكنة الظليلة
[
نظرا لضعف قدرته على تنظيم درجة حرارة جسمه، ولذلك فإن تعرضه لدرجات الحرارة الزائدة من البرد القارس أو الحرارة الملتهبة قد يقضي عليه.
ويتميز وبر الصخر برطوبة خفه ذي السطح المشابه للمطاط
مما يمكنه من الجري على الصخور الملساء والمنحدرات الصعبة وتسلقها. ويعيش الوبر تحت الأسر من تسعة إلى اثنا عشر
وهو يلد صغارا يتراوح عددها من اثنين إلى ستة في المرة الواحدة.
ويبلغ طول فترة الحمل من 210 إلى 240 يوما.
وتتعاون الإناث معا في إرضاع الصغار ورعايتها.
ويتحول لون بول وبر الصخر إلى اللون الجيري عند إلقائه على الصخور. ويقوم جميع أفراد المستعمرة بإلقاء بولها وبرازها في مكان واحد مما يجعلها تتركز عليها مكونة ما يشبه العجينة التي تميز مواقع معيشة الوبر في الجبال والمرتفعات وهي ذات رائحة خاصة مميزة يطلق عليها «الصن».
وتستخدم في الطب الشعبي استخدامات عديدة منها علاج الصرع والتشنجات العصبية وبعض أمراض النساء. كما يستخدم لعلاج بعض أمراض الإبل والغنم.
وأهم أعداء الوبر الطبيعية
النمروالنمس والثعلب وابن عرس والعقاب،
إلا أن تأثير الإنسان على تناقص أعداد الوبر يفوق تأثير جميع أعدائه الطبيعية معا.
ولكم تحياتي
ولكم تحياتي